علم اليوم السابع أن مجموعة من الشخصيات العامة انضموا إلى حكومة تسيير الأعمال ومن بينهم الدكتور عمرو حمزاوى وزيرا للشباب وماجد عثمان للاتصالات وأحمد عبد الفتاح للبترول.
فيما أعلن الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس حكومة تسيير الأعمال، أن تشكيل الحكومة الجديد سيأخذ شكلا "ائتلافيا" ويجمع شخصيات من عدة تيارات سياسية، لكى يثبت الاتجاه إلى الديمقراطية والعدالة الاجتماعية التى يطلبها الشعب، معلناً عن تولى منير فخرى عبد النور لوزارة السياحة وجودة عبد الخالق وزارة التضامن ويتولى محمد الصاوى وزارة الثقافة، وإطلاق وزارة جديدة للمصريين فى الخارج برئاسة جورجيت قللينى، واختيار الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزيراً للتربية والتعليم وأيضاً التعليم العالى، والدكتور عمرو عزت سلامة وزيراً للبحث العلمى، بالإضافة إلى إلغاء وزارة الإعلام، مع الإبقاء على اللواء محمود وجدى وزيراً للداخلية.
وأوضح الفقيه الدستورى يحيى الجمل، عقب الإعلان عن تعيينه فى برنامج الحياة اليوم، أنه وافق على المنصب من أجل مصر، قائلا: "مصر أعطتنا أكثر مما نستحق، ويجب أن نرد إليها على قدر المستطاع، وقبولى للمنصب رغم كبر سنى وصحتى لن تمنعنى من اتخاذ قرار الانسحاب إذا شعرت بأى تراخٍ فى تحقيق المطالب التى وعد بها المجلس الأعلى للقوات المسلحة لأنى لا أسعى إلى منصب أو جاه".
فيما أعلن الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس حكومة تسيير الأعمال، أن تشكيل الحكومة الجديد سيأخذ شكلا "ائتلافيا" ويجمع شخصيات من عدة تيارات سياسية، لكى يثبت الاتجاه إلى الديمقراطية والعدالة الاجتماعية التى يطلبها الشعب، معلناً عن تولى منير فخرى عبد النور لوزارة السياحة وجودة عبد الخالق وزارة التضامن ويتولى محمد الصاوى وزارة الثقافة، وإطلاق وزارة جديدة للمصريين فى الخارج برئاسة جورجيت قللينى، واختيار الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزيراً للتربية والتعليم وأيضاً التعليم العالى، والدكتور عمرو عزت سلامة وزيراً للبحث العلمى، بالإضافة إلى إلغاء وزارة الإعلام، مع الإبقاء على اللواء محمود وجدى وزيراً للداخلية.
وأوضح الفقيه الدستورى يحيى الجمل، عقب الإعلان عن تعيينه فى برنامج الحياة اليوم، أنه وافق على المنصب من أجل مصر، قائلا: "مصر أعطتنا أكثر مما نستحق، ويجب أن نرد إليها على قدر المستطاع، وقبولى للمنصب رغم كبر سنى وصحتى لن تمنعنى من اتخاذ قرار الانسحاب إذا شعرت بأى تراخٍ فى تحقيق المطالب التى وعد بها المجلس الأعلى للقوات المسلحة لأنى لا أسعى إلى منصب أو جاه".